يوجد العديد من الأسباب المؤدية لعدم تركيز الطفل، فقد يعود ذلك لامتلاكهم طاقة كبيرة تجعل من الصعب عليهم...

من الطرق الجيدة لبناء الوعي الصوتي (وهي أيضاً واحدة من أهم المهارات في تعلم القراءة) هي التصفيق الإيقاعي معاً وترديد الأغاني في انسجام.

جلسات العصف الذهني: امنح الأطفال حرية التعبير عن أفكارهم دون قيود، وشجّعهم على طرح ما يدور في أذهانهم بحرية تامة، مما يثري مخزونهم الفكري.

بناءً على ذلك، يجب على الأهل والمعلمين العمل معًا لتوفير بيئة تعليمية تشجع على القراءة.

غنى المفردات من العوامل التي تجعل الطفل أكثر قدرة على التعبير الدقيق والإبداعي، لتعزيز هذه المهارة:

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

على عكس ما يعتقده بعض الناس، فإن تعلم القراءة ليس عملية “طبيعية” تحدث بمفردها. بل هي أمر معقد يتطلب التدريس المناسب لمختلف المهارات والاستراتيجيات، مثل الصوتيات (معرفة العلاقة بين الحروف والأصوات) والوعي الصوتي.

فمثلًا: ممكن تنطقي صوت حرف معين؛ وتسألي الطفل: إيه اللي حوالينا بيبدأ بالصوت دا؟ 

مرحلة التدريب والممارسة: عندما يتمكّن الطفل من قراءة الكلمات البسيطة عبر تهجئة الأصوات، يصبح الأمر معتمداً على الممارسة ورفع المستوى بشكلٍ تدريجي، مع مراعاة أهمية تدريب الطفل على تأثير الحركات في اللغة العربية والأحرف الصوتية في لغات أخرى.

إحضار تعليم الطفل القراءة الكتب والقصص المناسبة لعمر طفلك ومستواه وقراءتها معاه بيكون ممتع جدًا ليه، لإن قراءتك مع طفلك بصوت عالي هتساعده يحسن من مفرداته، وهتخليه يربط بين الحرف، وطريقة نطقه بشكل أكبر. 

في الختام، تذكر أن القراءة ليست مجرد مهارة، بل هي رحلة استكشاف. لذا، اجعل من هذه الرحلة تجربة ممتعة ومفيدة لطفلك.

استخدام بعض الأغاني التي لها قوافٍ؛ لتدريب الطفل على استخدام الأصوات في نطق الكلمات.

تطوير المهارات اللغوية: تساعد القراءة الطفل على تعلم كلمات جديدة وتوسيع مفرداته.

قراءة الكتب المناسبة نور الإمارات لعمر الطفل، والتركيز على مساعدته في لفظ الكلمات المختلفة.